بدأت السعودية بارعة في مجال التسويق لهويتها وثقافتها التي تعمل عليها عدة جهات حكومية بمختلف القطاعات والمجالات نحو تحقيق أهداف واضحة ومحددة استلهمت من عبارة قائدنا ومليكنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- «هدفي الأول أن تكون بلادنا نموذجاً ناجحاً ورائداً في العالم على كافة الأصعدة، وسأعمل معكم على ذلك».
هذه العبارة هي التحدي الحقيقي لقطاعات الدولة سواء على مستوى الرياضة والسياحة والترفيه والطاقة أو حتى قطاع الدفاع والأمن وغيرها من القطاعات الأخرى. نجاحات مستمرة في كل قطاع ومجال تشهده مملكتنا الغالية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وبمتابعة ولي العهد، ملهمنا وقائدنا الأمير محمد بن سلمان.
ثبت جلياً اهتمام قيادتنا الرشيدة بتنظيم الفعاليات الرائدة التي جعلت العالم يتحدث عن هذه المملكة العظيمة، وعن ذلك المجال الذي تسعى هذه البلاد أن تكون رائدة به، فعاليات وأحداث على مستوى العالمية نظمت وخططت على أساس تحقيق أهداف رؤية بلادنا الطموحة ٢٠٣٠ والتي حددت لكل قطاع إستراتيجياته وأهدافه للمضي قدماً بهذه البلاد المباركة نحو التقدم والتطور والذي سيعود بالنفع على اقتصاد الوطن وأبنائه أولاً.
حراك لا يتوقف من الأنشطة والفعاليات والمعارض والمؤتمرات العالمية جاءت لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 التي تشجع صناعة المؤتمرات والمعارض في مملكتنا منذ إطلاق هذه الرؤية الطموحة.
ولا ننسى أن ريادة المملكة في مجالات متنوعة من ضمنها الطاقة جعلها تجذب الكثير من الأنظار نحوها من قبل كافة المنظمات العالمية المتخصصة بمجال الطاقة، حيث نستشهد هنا بأن مملكتنا الغالية ستستضيف مؤتمر البترول العالمي الـ 25 في العام 2026م وهو الحدث العالمي البارز الذي يجمع بين الدول والمنظمات الدولية كل ثلاث سنوات، حيث حظيت المملكة بدعم دولي كبير إثر تقديم وزارة الطاقة ملف الترشيح لاستضافة المؤتمر والمعرض المصاحب له باعتبار أن المملكة أكبر بلد مصدر للبترول في العالم وامتلاكها أحد أكبر احتياطيات البترول في العالم الذي يؤكد على أهمية بلادنا عالمياً وريادتها بأن تستضيف أحد أهم تجمع للطاقة بالعالم.
وعلى مستوى قطاع الدفاع والأمن أيضاً نستشهد بأن المملكة تستعد أيضاً بتنظيم معرض الدفاع العالمي خلال العام 2024 في نسخته الثانية، حيث يعد معرضاً متكاملاً يتمحور حول مستقبل صناعة الدفاع عبر استعراضه أحدث التطورات التقنية التي توصل لها العالم عبر مختلف قطاعات الدفاع البرية والجوية والبحرية والفضاء والأمن.
حدث عالمي رائد في مجالات الأمن والدفاع يعكس تقدم وتطور مملكتنا الغالية في هذا المجال، وقد أثبتت المملكة قدرتها وتفوقها في هذا المجال من خلال نجاح النسخة الأولى لهذا المعرض الضخم والذي كان في العام 2022م وتم تدشينه من قبل الأمير محمد بن سلمان المخطط الأول ومهندس إستراتيجية قطاع الدفاع والأمن، والذي جعل المملكة متفوقة أمنياً ورائدة في قطاع الصناعات العسكرية والأمنية والتقنية، حيث لقي معرض الدفاع العالمي إقبالاً غير مسبوق من قبل أسواق الدفاع والأمن محلياً وعالمياً.
الطموحات والتطلعات عالية جداً وبالعمل وبالإصرار والإخلاص لهذه القيادة الرشيدة التي مكّنت أبناء وبنات هذا الوطن ومنحتهم الثقة جعلت الكل يستطيع أن يصل إلى ما يريد والكل يستطيع أن يحقق، وكما قال سمو سيدي ولي العهد - حفظه الله- (طموحنا عنان السماء).
شاهدنا خلال الفترة الماضية ما يقوله عنا حساد هذا البلد والذين لا يريدون لها الخير عبر ما رأوها من إحداث وفعاليات قادتها السعودية بنجاح وأثبتت فيها قيادتنا الرشيدة وأبناء هذا الوطن أن هذه المملكة تعمل وتمضي وتتقدم في مختلف المجالات وهو بلا شك لن يسعدهم، إلا أنني تذكرت هنا ما قاله الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن: «وإن حكى فيك حسادك ترا.. ما درينا بهرج حسادك أبد.. إنتي ما مثلك بهالدنيا بلد».
عهد زاهر بقيادة خام الحرمين الشريفين وبمتابعة وتوجيهات الأمير محمد بن سلمان الذي يعمل ليلاً ونهاراً ليصنع مملكتنا واحدة من أحدث الدول وأكثرها تطوراً في مختلف المجالات مستعيناً بعد توفيق الله وتمكينه بسواعد أبناء وبنات هذا الوطن المعطاء لبناء المنجزات الكبيرة.
هذه العبارة هي التحدي الحقيقي لقطاعات الدولة سواء على مستوى الرياضة والسياحة والترفيه والطاقة أو حتى قطاع الدفاع والأمن وغيرها من القطاعات الأخرى. نجاحات مستمرة في كل قطاع ومجال تشهده مملكتنا الغالية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وبمتابعة ولي العهد، ملهمنا وقائدنا الأمير محمد بن سلمان.
ثبت جلياً اهتمام قيادتنا الرشيدة بتنظيم الفعاليات الرائدة التي جعلت العالم يتحدث عن هذه المملكة العظيمة، وعن ذلك المجال الذي تسعى هذه البلاد أن تكون رائدة به، فعاليات وأحداث على مستوى العالمية نظمت وخططت على أساس تحقيق أهداف رؤية بلادنا الطموحة ٢٠٣٠ والتي حددت لكل قطاع إستراتيجياته وأهدافه للمضي قدماً بهذه البلاد المباركة نحو التقدم والتطور والذي سيعود بالنفع على اقتصاد الوطن وأبنائه أولاً.
حراك لا يتوقف من الأنشطة والفعاليات والمعارض والمؤتمرات العالمية جاءت لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 التي تشجع صناعة المؤتمرات والمعارض في مملكتنا منذ إطلاق هذه الرؤية الطموحة.
ولا ننسى أن ريادة المملكة في مجالات متنوعة من ضمنها الطاقة جعلها تجذب الكثير من الأنظار نحوها من قبل كافة المنظمات العالمية المتخصصة بمجال الطاقة، حيث نستشهد هنا بأن مملكتنا الغالية ستستضيف مؤتمر البترول العالمي الـ 25 في العام 2026م وهو الحدث العالمي البارز الذي يجمع بين الدول والمنظمات الدولية كل ثلاث سنوات، حيث حظيت المملكة بدعم دولي كبير إثر تقديم وزارة الطاقة ملف الترشيح لاستضافة المؤتمر والمعرض المصاحب له باعتبار أن المملكة أكبر بلد مصدر للبترول في العالم وامتلاكها أحد أكبر احتياطيات البترول في العالم الذي يؤكد على أهمية بلادنا عالمياً وريادتها بأن تستضيف أحد أهم تجمع للطاقة بالعالم.
وعلى مستوى قطاع الدفاع والأمن أيضاً نستشهد بأن المملكة تستعد أيضاً بتنظيم معرض الدفاع العالمي خلال العام 2024 في نسخته الثانية، حيث يعد معرضاً متكاملاً يتمحور حول مستقبل صناعة الدفاع عبر استعراضه أحدث التطورات التقنية التي توصل لها العالم عبر مختلف قطاعات الدفاع البرية والجوية والبحرية والفضاء والأمن.
حدث عالمي رائد في مجالات الأمن والدفاع يعكس تقدم وتطور مملكتنا الغالية في هذا المجال، وقد أثبتت المملكة قدرتها وتفوقها في هذا المجال من خلال نجاح النسخة الأولى لهذا المعرض الضخم والذي كان في العام 2022م وتم تدشينه من قبل الأمير محمد بن سلمان المخطط الأول ومهندس إستراتيجية قطاع الدفاع والأمن، والذي جعل المملكة متفوقة أمنياً ورائدة في قطاع الصناعات العسكرية والأمنية والتقنية، حيث لقي معرض الدفاع العالمي إقبالاً غير مسبوق من قبل أسواق الدفاع والأمن محلياً وعالمياً.
الطموحات والتطلعات عالية جداً وبالعمل وبالإصرار والإخلاص لهذه القيادة الرشيدة التي مكّنت أبناء وبنات هذا الوطن ومنحتهم الثقة جعلت الكل يستطيع أن يصل إلى ما يريد والكل يستطيع أن يحقق، وكما قال سمو سيدي ولي العهد - حفظه الله- (طموحنا عنان السماء).
شاهدنا خلال الفترة الماضية ما يقوله عنا حساد هذا البلد والذين لا يريدون لها الخير عبر ما رأوها من إحداث وفعاليات قادتها السعودية بنجاح وأثبتت فيها قيادتنا الرشيدة وأبناء هذا الوطن أن هذه المملكة تعمل وتمضي وتتقدم في مختلف المجالات وهو بلا شك لن يسعدهم، إلا أنني تذكرت هنا ما قاله الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن: «وإن حكى فيك حسادك ترا.. ما درينا بهرج حسادك أبد.. إنتي ما مثلك بهالدنيا بلد».
عهد زاهر بقيادة خام الحرمين الشريفين وبمتابعة وتوجيهات الأمير محمد بن سلمان الذي يعمل ليلاً ونهاراً ليصنع مملكتنا واحدة من أحدث الدول وأكثرها تطوراً في مختلف المجالات مستعيناً بعد توفيق الله وتمكينه بسواعد أبناء وبنات هذا الوطن المعطاء لبناء المنجزات الكبيرة.